Not known Details About تطوير العمل الإداري
Not known Details About تطوير العمل الإداري
Blog Article
الجزء المهم من نجاح أي منظمة هو التطوير الإداري .ورغم من ذلك، يوجد الكثير من المعوقات يمكن أن تكون متعارضة مع التنمية الإدارية.
تعد أهداف التطوير ضرورية للقادة والمنظمات ليظلوا قادرين على المنافسة والنجاح. يساعد وجود أهداف واضحة وقابلة للتحقيق المديرين على الحفاظ على تركيزهم وتحفيزهم وتنظيمهم.
الإجابة: يعزز تطوير العمل الإداري فاعلية العمليات ويسهم في تحقيق الأهداف المؤسسية بشكل أفضل. يؤدي إلى تحسين التنظيم، وزيادة كفاءة العمل، وتحفيز الفرق العاملة.
١. توافر القناعة والرغبة الصادقة في عملية التطوير الإداري.
أخيرًا ، يعد توفير الموارد اللازمة أمرًا ضروريًا لأي منظمة. يتضمن ذلك التأكد من وجود عدد كافٍ من الموظفين ذوي المهارات المناسبة ، وجود ميزانية كافية لتكاليف التشغيل ، وامتلاك التكنولوجيا المناسبة لدعم العمليات.
إن أجهزة التنمية والتطوير الإداري ساهمت بشكل واضح في إعداد وتنفيذ العديد من البرامج التدريبية التي ساعدت في تأهل بعض القطاعات المختلفة، ولكن هناك العديد من أوجه القصور في برامج التدريب في الوطن العربي بصفة عامة منها:
الدخول التسجيل تصفح مجالات النجاح مهارات النجاح المال والأعمال الصحة النفسية الإسلام اسلوب حياة التغذية التطور المهني طب وصحة تكنولوجيا الأسرة والمجتمع أسرار المال المال والأعمال > فريق العمل > تحفيز الموظفين تبسيط الإجراءات: خطة مهمة في تحسين العمل الإداري تحفيز الموظفين تحفيز
لا يقتصر عمل المدير على اتخاذ القرارات فقط، بل إنه مسؤول أيضًا عن إيصال أفكاره وتوجيهاته إلى مرؤوسيه بشكل واضح ومقنع.
عاشرا : الجوانب الرئيسية للتطوير الإداري المتعلقة بدعامات الإدارة
أولا: هناك تفاوت في أهمية الوقت بين القادة ، وقدرة القائد على الاستفادة من وقته تتحكم فيه عوامل مختلفة منها حجم نور الإمارات المنظمة وطبيعة عملها وغيرها .
زيادة الوعي مما يعمل على تحقيق أهداف المؤسسة. إتاحة إمكانية تخصيص الموارد مما يحقق الفرص المتوفرة. المساهمة في إيجاد تكامل سلوك العاملين على شكل جهود متكاملة. التقليل من الآثار الناجمة عن المتغيرات وايضًا العوائق.
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
ويقصد من ذلك أننا نجد في الدول العربية أن المنشأة الصناعية تفتقر إلى الكوادر المهنية المختصة وبذلك يبرز الاعتماد على الجامعات والخبرة الخارجية ، والملاحظ أن لدى الأساتذة خبرة في الإمارات التنظير الفكري يقابله قصورا في متطلبات العمل الميداني ، كذلك نجد أن التركيز على الاستشارات في القرارات إنما هو تلميح بسيط وليس كافيا فليس هناك تشجيع للدارسين على العمل الاستشاري.
هناك عدة طرق للقيام بعملية التطوير وهي إما أن تقوم الإدارة بنفسها بالتطوير أو أن تعتمد على مستشار خارجي أو الاعتماد على الطريقتين في نفس الوقت ، وعلى المنظمة هنا أن تحدد دورها في التطوير ، ومدى تدخل المستشار الخارجي ودوره في هذا التطوير.